فليسقط الازهر ويحى السلفيون
هذا ليس شعار ارفعه انا ولكن هو شعار المرحله وبما اننا ينبغى ان نساير الجو فعلينا جميعا ان نرفع شعار المرحله قائلين يسقط الازهر ويحى السلفيون نعم ولما لا
يسقط الازهر تلك المؤسسه التى نشات فى عام 980 ميلادى وظلت على مدى تاريخها هى المؤسسه الدينيه الاولى
يسقط الازهر المدرسه التى كانت وما زالت تخرج علماء اجلاء اصحاء
يسقط الازهر الذى منذ ان نشا وياتيه طلاب العلم من كل حدب وصوب
يسقط الازهر هذا الصرح الذى وصمونه بانه نشا على يد الشيعى ونسى الجهال ان الاراده التى حولت هذا الصرح من تدريس المنهج الشيعى الى تدريس المنهج النيةى الصحيح هى الاراده التى تبقى عليه حتى الان شامخا
ولكن لما لا يسقط من اجل سواد عيون السلفيون من اجل ان يحى مشايخ اصبحو مشايخ باليل ولم نعرف لهم منهج اوممن
اخذو علمهم ومن اجاز اهم ومن قال انهم على منهج قويم ومع هذا كله يمكن ان نمحو تاريخ الا زهر فى لحظه ونصنع له قوانين فى مجلس الشعب من اجل تدميره وجعله انكاثا وليس الازهر فقط إنما الازهر و المحكمه الدستوريه وغيره وكل شئ واى شئ يقف فى طريق المشروع السلفى المدعوم من الجبهه الاخوانيه التى اصبحت تحيط بنا من كل الاتجاهات كالافعى
نعم يسقط الزهر ويحى السلفيون ومشايخهم الذين يملؤن الارض طولا وعرضا بفتاوى ليست فقط غريبه ولكنها لا تمت الى الدين بصله نعم نحتكم الان لمصطفى العدوى الذى اباح الحج بالنقاب للمرءه على شرط ان تغلق فتحت العينان ولكن "كله ماشى "
نحتكم الى ابو اسحاق الحوينى "حجازى " الذى يبدو انه كاره لاسمه الحقيقى لدرجة تجنب كره مطلقا وهو من لقبوه بالعلامه والمحدث الاول والمحدث الاول يخطئ فى نسب الالفاظ الى الرواة وينسب تراجم لمن لا تراجم لهم وكل هذه الاخطاء فندها له فضيلة المفتى حينما تطاول عليه سالف الذكر ولك ان تتخيل ان هذه الا خطاء من مره اومرتين فلا اظن ان للمفتى وقت لمتابعة مثل هولاء برضه "كله ماشى" نحتكم لنواب السلفيون الذين اخرجو مشروع قانون بان لا يكون الازهر هو المرجع النهائى فى الامور الدينيه
ام لمن اخرجو مشروع قانون يبيح للزوج التمتع بزوجته لمدة ست ساعات بعد وفاتها فيما سماه اللقاء الاخير
ام نحتكم اصفوت حجازى ام لمسعد انور ام لابو بكر الحبلى ام لابو الا شبال ام للدكتور محمد عبد المقصود الذى يسب ليل نهار على قناة الحكمه ام نحتكم لمن قال ان الذى لا يعطى صوته لحازم ياثم طبعا قالها قبل استبعاده
ان العجله تدور الى الوراء ومع مرور الوقت يتكشف الوجه القبيح لهولاء فهم على مدار زمن حاولو ان يشوهوصورة الازهر ولكن فشلو وقالو على رجاله انهم مشايخ السلطان وبعد هذا كله التف الناس حول الازهر ورجاله فجن جنونهم كيف يحدث هذا وهم من حاربوه على مدار عقد من الزمان ولكن فشلو
الامل الباقى والرجاء فى الله هو الخلاص من هولاء وباقل الخسائر الممكنه التي معها نبقى على بلدنا "لكى الله يا مصر"
يسقط الازهر تلك المؤسسه التى نشات فى عام 980 ميلادى وظلت على مدى تاريخها هى المؤسسه الدينيه الاولى
يسقط الازهر المدرسه التى كانت وما زالت تخرج علماء اجلاء اصحاء
يسقط الازهر الذى منذ ان نشا وياتيه طلاب العلم من كل حدب وصوب
يسقط الازهر هذا الصرح الذى وصمونه بانه نشا على يد الشيعى ونسى الجهال ان الاراده التى حولت هذا الصرح من تدريس المنهج الشيعى الى تدريس المنهج النيةى الصحيح هى الاراده التى تبقى عليه حتى الان شامخا
ولكن لما لا يسقط من اجل سواد عيون السلفيون من اجل ان يحى مشايخ اصبحو مشايخ باليل ولم نعرف لهم منهج اوممن
اخذو علمهم ومن اجاز اهم ومن قال انهم على منهج قويم ومع هذا كله يمكن ان نمحو تاريخ الا زهر فى لحظه ونصنع له قوانين فى مجلس الشعب من اجل تدميره وجعله انكاثا وليس الازهر فقط إنما الازهر و المحكمه الدستوريه وغيره وكل شئ واى شئ يقف فى طريق المشروع السلفى المدعوم من الجبهه الاخوانيه التى اصبحت تحيط بنا من كل الاتجاهات كالافعى
نعم يسقط الزهر ويحى السلفيون ومشايخهم الذين يملؤن الارض طولا وعرضا بفتاوى ليست فقط غريبه ولكنها لا تمت الى الدين بصله نعم نحتكم الان لمصطفى العدوى الذى اباح الحج بالنقاب للمرءه على شرط ان تغلق فتحت العينان ولكن "كله ماشى "
نحتكم الى ابو اسحاق الحوينى "حجازى " الذى يبدو انه كاره لاسمه الحقيقى لدرجة تجنب كره مطلقا وهو من لقبوه بالعلامه والمحدث الاول والمحدث الاول يخطئ فى نسب الالفاظ الى الرواة وينسب تراجم لمن لا تراجم لهم وكل هذه الاخطاء فندها له فضيلة المفتى حينما تطاول عليه سالف الذكر ولك ان تتخيل ان هذه الا خطاء من مره اومرتين فلا اظن ان للمفتى وقت لمتابعة مثل هولاء برضه "كله ماشى" نحتكم لنواب السلفيون الذين اخرجو مشروع قانون بان لا يكون الازهر هو المرجع النهائى فى الامور الدينيه
ام لمن اخرجو مشروع قانون يبيح للزوج التمتع بزوجته لمدة ست ساعات بعد وفاتها فيما سماه اللقاء الاخير
ام نحتكم اصفوت حجازى ام لمسعد انور ام لابو بكر الحبلى ام لابو الا شبال ام للدكتور محمد عبد المقصود الذى يسب ليل نهار على قناة الحكمه ام نحتكم لمن قال ان الذى لا يعطى صوته لحازم ياثم طبعا قالها قبل استبعاده
ان العجله تدور الى الوراء ومع مرور الوقت يتكشف الوجه القبيح لهولاء فهم على مدار زمن حاولو ان يشوهوصورة الازهر ولكن فشلو وقالو على رجاله انهم مشايخ السلطان وبعد هذا كله التف الناس حول الازهر ورجاله فجن جنونهم كيف يحدث هذا وهم من حاربوه على مدار عقد من الزمان ولكن فشلو
الامل الباقى والرجاء فى الله هو الخلاص من هولاء وباقل الخسائر الممكنه التي معها نبقى على بلدنا "لكى الله يا مصر"
تعليقات
إرسال تعليق