صوره من بلدنا الحلوه
الدكتور يوسف زيدان 
يوسف محمد أحمد طه زيدان عربي مصري متخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه. له عديد من المؤلفات والأبحاث العلمية في الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب العربي. وله إسهام أدبي يتمثل في أعمال روائية منشورة، كما أن له مقالات دورية وغير دورية في عدد من الصحف المصرية والعربية. عمل مستشاراً لعدد من المنظمات مثل مكتبة الإسكندرية يتمتع الدكتور بحس ثقافى عالى لا تراه فى كثير مممن ينتشرون هذه الايام هو استاذ فلسفه وعبقريه فى الفكر لمن ينتمى لهذه المدرسه الفكريه ولكل من يعملون العقل دون غيرهم فليس من السهل على كل شخص ان يجلس يستمع له ومن الممكن ان الا يصل فكر الدكتور له بل ممكن ان ينال المتشدقون منه بحجة انهم الاحرص على الدين ولكن الدكتور يغرد بعيدا يتجنب كثرة الكلام وكثرة القالات ويهتم اكثر بأنه حينما يتكلم ياتى بجديد وإذا كتب ابحر فى مالم يبحر فيه احدا من قبله ورغم ان شهرة الدكتور قد اتت فى فتره قريبه وبالتحديد عند صدور رواية عزازيل التى تعنى الشيطان فى اليهوديه والمسيحيه او على الاقل من هنا عرفت اسم يوسف زيدان صاحب الروايه التى اثارة حفيظة الكنيسه وردت فى اكثر من مجال على مااتى فى الروايه من افكار و هى الان فى طور ترجمتها الى الالمانيه وغيره من المؤلفات العديده للدكتور مثل شرح فصول أبقراط
رسالة الأعضاء، لابن النفيس
المختار من الأغذية، لابن النفيس
علاء الدين (ابن النفيس) القرشي: إعادة اكتشاف
مقالة في النقرس لأبي بكر الرازي
الشامل في الصناعة الطبية (30 مجلداً) ومع هذا كله يبقى الدكتور زيدان ابن ال54 ربيعا كنز ارى انه لم يكتشف بعد او على الاقل اننا لم نمكنه حتى يخرج لنا من جعبته الكثير والكثير فمثل الدكتور فى بلدى الكثير لكن لا يكتشفو الا إذا خرجو إلى العالم بعيدا عن بلدهم او حينما يتوفاهم الله فنعرفهم من حزن مريديهم عليهم يبقى الدكتور يوسف زيدان صوره من بلدنا الحلوه (تم الاستعانه بموسوعة ويكيبديا )
يوسف محمد أحمد طه زيدان عربي مصري متخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه. له عديد من المؤلفات والأبحاث العلمية في الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب العربي. وله إسهام أدبي يتمثل في أعمال روائية منشورة، كما أن له مقالات دورية وغير دورية في عدد من الصحف المصرية والعربية. عمل مستشاراً لعدد من المنظمات مثل مكتبة الإسكندرية يتمتع الدكتور بحس ثقافى عالى لا تراه فى كثير مممن ينتشرون هذه الايام هو استاذ فلسفه وعبقريه فى الفكر لمن ينتمى لهذه المدرسه الفكريه ولكل من يعملون العقل دون غيرهم فليس من السهل على كل شخص ان يجلس يستمع له ومن الممكن ان الا يصل فكر الدكتور له بل ممكن ان ينال المتشدقون منه بحجة انهم الاحرص على الدين ولكن الدكتور يغرد بعيدا يتجنب كثرة الكلام وكثرة القالات ويهتم اكثر بأنه حينما يتكلم ياتى بجديد وإذا كتب ابحر فى مالم يبحر فيه احدا من قبله ورغم ان شهرة الدكتور قد اتت فى فتره قريبه وبالتحديد عند صدور رواية عزازيل التى تعنى الشيطان فى اليهوديه والمسيحيه او على الاقل من هنا عرفت اسم يوسف زيدان صاحب الروايه التى اثارة حفيظة الكنيسه وردت فى اكثر من مجال على مااتى فى الروايه من افكار و هى الان فى طور ترجمتها الى الالمانيه وغيره من المؤلفات العديده للدكتور مثل شرح فصول أبقراطرسالة الأعضاء، لابن النفيس
المختار من الأغذية، لابن النفيس
علاء الدين (ابن النفيس) القرشي: إعادة اكتشاف
مقالة في النقرس لأبي بكر الرازي
الشامل في الصناعة الطبية (30 مجلداً) ومع هذا كله يبقى الدكتور زيدان ابن ال54 ربيعا كنز ارى انه لم يكتشف بعد او على الاقل اننا لم نمكنه حتى يخرج لنا من جعبته الكثير والكثير فمثل الدكتور فى بلدى الكثير لكن لا يكتشفو الا إذا خرجو إلى العالم بعيدا عن بلدهم او حينما يتوفاهم الله فنعرفهم من حزن مريديهم عليهم يبقى الدكتور يوسف زيدان صوره من بلدنا الحلوه (تم الاستعانه بموسوعة ويكيبديا )
تعليقات
إرسال تعليق